The Intercepter_ المصدر:
يذكر أن ولاية تكساس الأمريكية قد أقرت قانونا عام 2017 يمنع المؤسسات الحكومية من التعاقد مع جميع الهيئات أو الأشخاص الذين يقومون بمقاطعة إسرائيل.
وذكرت السيدة “بهية عماوي” التي تعمل كأخصائية في النطق بمدرسة بولاية تكساس الأمريكية أنها تعيش في أمريكا منذ 30 عاما، وأنها قد قامت برفع دعوى قضائية ضد المدرسة لانتهاكها حقوق حرية التعبير التي كفلها الدستور. وذكرت أنه من غير المنطقي أن يحرم الموان من حقوقه الدستورية للحفاظ على اقتصاد دولة أخرى.
قامت مدرسة أمريكية بولاية تكساس بإنهاء تعاقدها مع مواطنة أمريكية فلسطينية؛ لرفضها التوثبع على فقرة في العقد تنص عن التزامها بعدم مقاطعة إسرائيل أو القيام بأي عمل قد يضر الاقتصاد الإسرائيلي.